لا يمكن لك أن تتجاوزها ..
خطوطٌ حمراء نضعها ونصنعها حباً واحتراما لحياتنا ومشاعرنا حتى لا تتكبدها الالام والأحزان بسبب تفاهات
خطوطٌ حمراء نضعها ونصنعها حباً واحتراما لحياتنا ومشاعرنا حتى لا تتكبدها الالام والأحزان بسبب تفاهات
” لا تحضُنّي! “، لا يخلو منزل من شخص يردد هذه الكلمة باستمرار، يرفض الاحتضان،
لدّي إيمان كبير بأن كل شخص منا خُلِق لغاية في نفسه بعيداً عن أنَّا جميعاً
لأول مرة تخط اناملي الأحرُف وتُرتِبها لتصنع منها جملة مفيدة ومقالاً رائعا ليكون أول مقالٍ
لطالما قرأت واستمعت لقصص الكثير من المؤثرين والمخترعين والعظماء والأثرياء الذين خلدهم التاريخ ومازالت بصمتهم
وقفت أمام المرآة تتأمل ابتسامتها الجميلة مررت يدها إلى خدها ثمَ قالت: أتعلمين؟ الجميع في
معصيتي المباحة:ربما هذا المساء مختلف تماماً أستشعر طعمَ الدماء في فمي، كتلك المسنة حاملةً مقبرةً
عندما نذهب يومًا إلى متحف، أو عندما نقرأ مقالًا أو نصًا أدبيًا، أو نرى لوحاتٍ
أصبح هناك الكثير مِمَن يرمون الشوك دون وعي منهم وكأنهم يغرسون البذور الفاسدة وينتظرون حصادها.
في الزمن الحالي ومع هذه التغيرات المتنامية نشعر أنا عبرنا بوابةً زمنية كتلك التي سمعنا
ما استحثني على كتابة هذا المقال هو رغبة أخي الصغير الملحة في اكتشاف أسرار الكون،
يكمُن الإبداع في خطوات ومن يجِيدها يُرفع للعُلا ويتقدم في طريق الهدف، بالمجد نسمو ونرتقي
يعبر القلق عن حالة نفسية شعورية غالبًا ما تضع الإنسان في حالة تأهب للمستقبل وللأحداث
مقالتي لهذا الأسبوع مختلفة ألهمتني بها رسالة صديقتي..قالت لي: لأكون أكثر صراحة معك فقد تعلمت
نحنُ بشر نمر بعجلة الحياة الصعبة، فالبعض يشعر باليأس والبعض الآخر يشعر بأن الحياة انتهت
حين تقرأ بعض الكتب تقرر أنها لا تحوي فائدة كبيرة وماهي إلا (خزعبلات) جمعها الكاتب
تتجاذبنا أحيان كُثر بأن مانعيشه هو الواقع، وأن لا محال أن نكون في عالم الخيال!
بدأ فايروس مجهول من مدينة ووهان الصينية والتي لم تحظى بالأضواء من قبل مقارنةً ببقية
دائماً ما أتفكر في خوفنا من الإعتراف بهويتنا و رغبتنا المستمرة لإخفاء من نكون؟ وعلى
جميع الحقوق محفوظة لموقع سلم الهدف © 2020