معتقد خيالي.
تتردد على مسامعي عبارات تحمل الكثير من التشكيك في قدراتي أو حتى التشكيك في قدرات
تتردد على مسامعي عبارات تحمل الكثير من التشكيك في قدراتي أو حتى التشكيك في قدرات
حين نضع أنفسنا بداخل صندوق مليء بصعوبات أفكارنا أو أفكار الغير، والتي كانت سببًا في
في منتصف الليل تحتضر الكلمات أمام مشاعري التائهة، المتناقضة، الهامدة، وتتوالى الصفعات القوية التي تلقيتها
لكل بداية نهاية، ولكل معركة نتيجة، وفي منتصف الحرب هناك لحظات ذبول، لحظات يأس، ومحاولات
التحديات التي تواجه سوق العمل في الوقت الحالي تقول لك كن مستعداً للتغير، فقد قال
أنت قادر على تحقيق ما تريد، لاتلتفت إلى المغريات، لا تظل واقفًا على الضفاف، ولا تتراجع أبدًا، ستشرق روحك بعد ذبول، عليك المحاولة فقط، وستكون يوما ما تريد، رغم الصعوبات؛ فأمانيك لن تذهب سُدى وكل ما عليك فعله لإنارة سراجك: دع الماضي يمضي وسر معاكسًا له، فهل سمعت بشخص ربح السباق وهو ينظر خلفه؟ اصنع الفرصة بنفسك ولا تنتظر، فالطرق الصعبة دائمًا ماتؤدي إلى مكان الحلم، عش وتعايش بالشغف، فما قيمة النجاح إن لم تهوى القمم؟ المرء يستطيع إن أراد، انهض وواجه الظروف بألف قوة، الحلم لن يسقط بين يديك، بإمكانك أن تبدأ الآن بهذه اللحظة، فالأيام تمضي وتبقى لذة الإنجاز، قدتتعثر، أصوات شتى تنعى أحلامي، لاعليك أنا مررت بلحظات فتور وضياع، وخمول، وقلق، وتكاسل، وتشتت، وضيق، ولكنها مرت ولم تستقر، فأنا أعلم مدى قوةحلمي وإصراري وعزيمتي. اصنع مجدك الآن ولا تطل اللهو لن ينهض بك أحد إن أنت لم تفعل ذلك. هدفك لا تغيّره، عدل مسارك فقط فالإنجازات العظيمة لا تأتي بسهولة. أدرك قيمة الحلم الذي بداخلك فبعزم ستجد نفسك مالكا عرشه. اتعب من أجل ذاتك قد تخفق مرة وثانية وثالثة، ولكنك ستصل، فالتعب سيزول والنتيجة ستعانق سمائنا بدعوة “لك الحمد ها هي استجيبت” للكاتبة: نوف الحارثي تدقيق ومراجعة: حليمة الشمري.
إنسانيتنا تجعلنا في بحثٍ دائمٍ عن الكمال الذي لن نصل إليه ما استطعنا، تتقلّب حياتنا
إن الخيول العربية هي تُراثنا، وأصولها عربية تتمَثل في قوامها، وتتفرد بصفاتها وبجُودها وعِزتها، وإن
أكتب مقالة هذا الأسبوع من الرياض الحبيبة، كانت زيارة عمل ليومين وبقية الأيام قضيتها كإجازة
أتعجب ممن يستهين بالكلمة، وقد بلغ من أثرها ماقد بلغ إنها لتعكر مزاجاً وتورث ضغينة
حلم يراود الإنسان منذ نعومة أظافره ويداعب مخيلته كثيراً، إنه حلم الوظيفة.فكل منا بدون استثناء
في عُمق الكائن هناك أنين خافت يحيط به سواد داكِن وشبكة ضخمة محيطة بروحه تتصارع
ليس هناك من تحمل شخصيته سمات الضعف فقط، وليس هناك من تحمل شخصيته سمات القوة
هذه الأيام تصادف مرور عام على بداية انتشار جائحة كورونا، التي كان فيها خادم الحرمين
قالوا بأن”الصديق وقت الضيق” وأن الصديق هو من تجده في حُزنك قبل فرحك، وأنه هو
أشعر بضيقة تنتابني ودموع على الأوجانِ مجراها بلا أدنى شعورأكره تلك الغصة اللتي تظل عالقة
أعتقد أن التنميط هو الأداة الأكثر فتكاً بمجتمعنا والسلاح الذي نُشهره خلال تعاملاتنا اليومية دون
المتعة قد تكون بالرحلة وليس بالهدف منها.- أسامة المسلم. قد تتوارى الحقائق خلف منظور كل
جميع الحقوق محفوظة لموقع سلم الهدف © 2020