التطوع فرصتنا لتطوير المستقبل
هناك اعمال يقدمها الشخص بحب ووفاء واخلاص وبدون مقابل بل المقابل الوحيد الذي يريده هو
هناك اعمال يقدمها الشخص بحب ووفاء واخلاص وبدون مقابل بل المقابل الوحيد الذي يريده هو
عليك أن تكون شخصًا شجاعًا وقويًا وأن تتغلب على مخاوفك الداخلية وأن تكون على استعدادٍ
فتيلٌ في راحة تامة اقتربت منه حرارة فاشعلته وجعلته في أشدّ توهّجه، ما ذنب هذا
يبدو لنا كثيرًا أن التلوين خاص بالأطفال، وأنه وسيلة ليفرغوا عما بداخلهم من مشاعر كامنة وأن يستمتعوا بوقتهم وأنه جزء من ألعاب الأطفال لا غير. بالحقيقة لا! إن التلوين ليس للأطفال فقط وإنما لنا نحن كبالغين أيضًا، إنه علاج نفسي أكثر من أنه مجرد تسليه، أُجريت الكثير من الدراسات عليه وكانت بعض النتائج: ١- يساعد على تقليل الجهد: وذلك بسبب قدرته في التأثير على منطقة اللوزة في الدماغ وهي المسؤولة عن شعور الاسترخاء. ٢- يطور الذائقة البصرية: حيث يتطلب القدرة على مزج العديد من الألوان لإنتاج لون جميل ومتناسق وهذا يساعدنا في اختيار الملابس أو أثاث المنزل. ٣- يساعدنا في جودة النوم: لأنه يجعلنا نترك الالكترونيات التي تسبب في خفض معدل هرمون النوم)الميلاتونين( إذا كان قبل النوم. ٤- يطور التركيز: يتطلب التلوين التركيز غير المُرهق وهذا يساعد على فتح الفص الأمامي للدماغ المسؤول عن التنظيم وحل المشكلات، مما يطور عقلنا لحل المشكلاتوتنظيم الفوضى. ٥- ينمي التفكير الإيجابي: حيث يساعدنا على التواصل مع طفلنا الداخلي وتذكر الأيام الجميلة مما يوّلد إحساًسا مذهلاً والتخلص من الأفكار السلبية. وأخيًرا، نصيحتي لك يا قارئي أن تجعل للتلوين نصيبٌ من حياتك لتحظى بشيء من النعيم الداخلي. بواسطة: أمجاد عبدالله. تدقيق: سهام الروقي.
بواسطة: هيا الشدوخي. لكلٍ منا أسلوبه الخاص للتعبير عن كل ما بداخلة بشكل صحي، و
بواسطة: العنود الجبران. في الديكور الداخلي هناك خدع بصرية يتم استخدامها لإتساع المكان، كالجدران التي
في يومٍ يتسم بالرتابة في قاعة المحاضرات، تلقيت كمًا هائل من الكلمات، لفت إنتباهي منها
هل فكرت يومًا إلى أين ستصل؟ أو ما الراية التي ستحملها في نهاية مسيرك؟ أو
لم أبحث يومًا عن أحدهم قط! بل أركُل الأمور جُلها على أرفُفٍ مُعششة بالنسيان، وأترك
بين التناسي والنسيان ألم انتظار، ألم ذكرى، ألم إدراك شعور اللحظة!ظل جسمه ينبري ويترمد و
هل تدرك عزيزي القارئ أنك مختلف؟ متفرد، متميز، عن جميع ما خلق الله؟روحك، نبضك، فكرك،
بواسطة: موضي الرشيد كان جالسٌ بيننا ولكنه خارجٌ عنا بعقله! يحاول الانتباه لنا لكنه لا
الناس بحاجة إلى أساليب متعددة ومهارات مختلفة في التعامل مع بعضهم، وهي فتح أسلوب تواصل
ظل جسدها المسجى على السرير يرتعش، قد اطفأتُ كل نور يمكن أن يشعرني ببقاءها على
بواسطة: زيد الكرشمي دائماً يحدثوننا عن عذاب القبر، لماذا لا يحدثوننا عن نعيم القبر؟! لماذا
البعض منا يتبادر إلى ذهنه أكلات رمضانية والبعض الأخر أزياء وديكورات رمضانية وأيضًا هناك من
نجد في الآونة الأخيرة إزدياد الوعي لدى المجتمعات بأهمية التطوع، حيث نرى الصغير قبل الكبير
جميع الحقوق محفوظة لموقع سلم الهدف © 2020