يكمُن الإبداع في خطوات ومن يجِيدها يُرفع للعُلا ويتقدم في طريق الهدف، بالمجد نسمو ونرتقي وهكذا هو اهتمام السعودية من جميع النواحي، لذلك من ضمن الإحدى عشرة هيئة ثقافية التي أطلقتها وزارة الثقافة للقطاع الثقافي السعودي تُعد هيئة الأدب والنشر والترجمه برئاسة سمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود وزير هيئة الثقافة.
بدأ النور يُشع بثقافات كُثر وكان أهمها الأدب وتطوير الأدب والاهتمام به وتسليط الضوء أكثر على المؤلفين والناشرين والمترجمين وستتولى الهيئة تطوير قطاعات الأدب والنشر والترجمة، ستبدأ أقلام الكُتاب بالكتابه بشغف أكبر وحافِزٍ أكبر وتزداد كتاباتهم جمال والمُترجمين والناشرين يزداد بريق النور في طريقهم، بهذا تم تشكيل إدارة هيئة الأدب والنشر والترجمة برئاسة سمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود :
“نائب رئيس المجلس” معالي أ. حامد بن محمد بن فايز
وعضوية كلاً من:
د. سعد البازعي
د.حمزة المزيني
د. عزيزة المانع
د. خالد الرفاعي
أ. محمدالسيف
وماهم إلا مثل وأمل لشباب السعودي وعوناً لأقلامهم وشغف كل من يهتم في الأدب والنشر والترجمة شكر جزيل لسمو الأمير وزير الثقافة ويمتد الشكر لنائب المجلس وأعضاء المجلس ولِكُل من يساهم في بناء الأجيال وانتشار الوعي والأدب، شكراً لنوافذ الأمل المشعة، وللكلمات المُحفزة، وللأيدي التي تتكاتف لتبني مُجتمع قوي صالح والأهم مُجتمع واعي.
الكاتبة:ريناد|حروف السَّمَرُ
تدقيق: سحر الضبيب.
1 فكرة عن “ازدهار الثقافة والأدب!”
1