مرحبًا يا أحبة، حُروف اليوم مُختلفة، جُمعت من مشاعر تُرجمت لتكونَ إيجابية.
نعيشُ في عالمٍ نتقلّب فيه هائمين، لا استقرار بين الآلاف من السعادة أو ربمّا الصفر منها،
الأمل الذي يربطنا بالحياة هو الأمل الذي ينبع من الحزن لفترات طويلة، وهو الأمل الذي يتوالد من انكسار الأحلام، الأمل الذي لا يكسره أي خوف أو ضعف من ألمٍ من الممكن أنه..
قف تأمل قليلًا، إلى أين تسير؟ لمَ كل هذا الكم من الشتات؟ لمَ دُعيت فرصة لتلك المؤثرات من حولك أن تعصف بك وتهوي بتلك الآمال التي وضعت العهد أن تمضي إليها..
ما استحثني على كتابة هذا المقال هو رغبة أخي الصغير الملحة في اكتشاف أسرار الكون، فهو يعتبر أدق جُرم في هذه المجرة هدفه الأسمى، هذا التعطش دفعني للحظة أن أسأل ما هو الكون؟
يكمُن الإبداع في خطوات ومن يجِيدها يُرفع للعُلا ويتقدم في طريق الهدف، بالمجد نسمو ونرتقي وهكذا هو اهتمام السعودية من جميع النواحي، لذلك من ضمن الإحدى عشرة هيئة ثقافية التي أطلقتها وزارة الثقافة
مقالتي لهذا الأسبوع مختلفة ألهمتني بها رسالة صديقتي..
قالت لي: لأكون أكثر صراحة معك فقد تعلمت أن الإعتذار شجاعة وأن الأسف لطف وأن الرضا السريع نوهب بعده سلاماً روحياً منذ فترة قريبة..
علمتني أمي أن لا أتبع أخطاء الناس و أن أُحسن الظن بهم جميعًا، وأن لا أكره أحد مهما حصل و أن لا أحمل بقلبي شيء على أحد، وأن استشعر مراقبة الله في كل شي ...
مرحبًا يا أحبة، حُروف اليوم مُختلفة، جُمعت من مشاعر تُرجمت لتكونَ إيجابية.
نعيشُ في عالمٍ نتقلّب فيه هائمين، لا استقرار بين الآلاف من السعادة أو ربمّا الصفر منها،
الأمل الذي يربطنا بالحياة هو الأمل الذي ينبع من الحزن لفترات طويلة، وهو الأمل الذي يتوالد من انكسار الأحلام، الأمل الذي لا يكسره أي خوف أو ضعف من ألمٍ من الممكن أنه..