من هو الإنسان في عالمنا اليوم
من هو الانسان في عالمنا اليوم؟قد فككت الحضارة الغربية الحديثة عن مفهوم الانسان وماهيته، وهل
من هو الانسان في عالمنا اليوم؟قد فككت الحضارة الغربية الحديثة عن مفهوم الانسان وماهيته، وهل
خَاۤئنَةَ ٱلۡأَعۡیُنِ في كثيرًا من الأحيان يجد الإنسان نفسه في موضع ( الخيانة بالعين )
“المرء في ارتحاله إلى مواطن أخرى”“غريب ذلك الذي ينتاب المرء وهو ينظر من شاطئ قارة
(يقال إننا لا نحتاج إلى مساحيق تجميل لتبرز جمالنا بل هي تحتاجنا لتبرز شهرتها )وان
إحدى الأمسيات ذهبت إلى مسرحية كوميدية، وجلست أشاهد مع الجمهور، كان المهرجون يصطدمون في بعضهم
الحياة قد تعلمكالحياة قد تصنع التجارب وتجعلك تدرك وتتدارك الوضع الذي أمامك، هي محطات عبور
مايُخلفه الخوف! “الندم على كل مالم أفعله، وأنا مستلقٍ على سرير المستشفى رَجُلاً مُسِناً” -رالف-
(وداعًا ديسمبر وأهلًا يناير) وها هو ديسمبر قد طوى صفحة أيامه الأخيرة مودعًا عام 2023
كُن مبهرًا! لا تكن عاديًا أبدًا! كن ملفتًا مبهرًا متميزًا، ذو بصمة، وذو حضور طاغي..لا
“عُد أدراجك يا بُنيّ، لا يُعلم لهذه الديار ثباتًا.” –يَروي فتى غريب في بلادٍ غريبة؛
لحظات الحياة في كل يوم وكل لحظة هناك ..آخر لقاء مع الأصدقاءآخر لحظة مع الأهلآخر
اللغة العربية آسرة العقول، مبهجة النفوس، لغة عرب الجزيرة، لسان خاتم النبيين عليه أفضل الصلاة
هناك تفاؤل ينتظر الإيجابية ، ينتظر الشغف ، بكل عزيمة وإرادة ، أردت أن ينبثق
نحن بشر وبطبيعتنا البشرية لانعيش وحيدين؛ لابُد أن يكون حولنا مُحيط، أصدقاء كُثُر أو صديقٌ
لغة القلوب لغة القلوب ونظم المشاعر، ورسائل الحب والحرب، والفن الذي تربع على عرش المجد
وظهر الشيب باكرًا .. أهاب فكرة البياض البارز بين السواد فيلفت الأنظار، ويجعله وللمرة الوحيدة
“يُناديني شعوري” “أيًا كان ما يحدث لك، لا تقع في اليأس حتى لو أُغلقت جميع
حلمٌ و واقع وكأنما الأحلام تنساق لطالبها فتكون واقعًا حقيقيًّا لا خيال ..حين يتمسك بها
جميع الحقوق محفوظة لموقع سلم الهدف © 2020