للكاتبة: شروق محفوظ جبلي لاحظتُ بشكل مُتكرر أن الأشخاص يتصارعون مع الحياة رغم إن الحياة

‏إما أن تعيش حر طليق مهمش بمفهوم الحرية  أو أن تعيش سجين مقيد بمفهوم “الاهتمام”

أُحبُّ دائماً الخروج للمشي قليلاً عندما أكون في مزاجٍ سيء أو عندما أحتاج للتفكير في

يعتبر تطبيق (الواتس اب) من أقوى وسائل التواصل الاجتماعي للنشر بين أفراد المجتمع، ومن هذا

فماذا عن الرِسالة التي بقيت عالِقة في الصندوق الذي دفعت بِه النِسوة أطفالهُن ذُعراً من

من أبرز تلك المشاكل التي تُشكل تحدي بالغ الصعوبة والأهمية في نفس الوقت، أمام جميع

‫ ‬ ‫هناك صفة ذميمة ذكرها الله سبحانه في قوله (إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَن

أريد الكتابة ولكنني لا أدري عن ماذا أكتب، أرغب بها وهي كذلك ولكننا لا نعلم

نحن في هذه الحياة كالمحطات من الطفولة إلى المراهقة مرورًا بالشباب ثم الشيخوخة والكهولة، وكما

‏بواسطة: أريج ‏الإعلام المضلل في المجتمعات الصغيرة، يقع كثيراً بين العوائل والتجمعات الصغيرة لتحقيق أهداف

الزواج سنة الحياة وفيه تنشأ الأسرة وقد يكون منبع لاستقرار الأفراد! سأبدي رأيي في هذا