المنهج القرآني ما الحكمة من ذكر قصص الأنبياء والصالحين في القرآن الكريم؟ كلام الله هل

مِن أخطر أنواع الغزو أثراً، هو الغزو الذي ينهب العقول ويسلبها، وينتزع منها مبادئها، ويزعزع

كن ذا أثر عندما تعود بك الذاكرة للوراء قليلاً تستذكر تلك الأيام التي كنت تجد

فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ

المرض نعمة عندما يبتليك الله بلاءً فلا تجزع أي كان نوع هذا الإبتلاء و أعلم

قف في كثير من أمور الحياة نحتاج أن نقف عندها قليلاً؛ لندرك خطورة قرارنا وما

في سبيل الله جميعنا نعلم مكانة و جزاء الجهاد في سبيل الله لكن ليس هو

  في صبيحة يوم ٍباردٍ، خرَجَتْ مُتكاسلة عند سور بيتها فوجدت أشعّة الشمس الدافئة المتسللة

عقلك مُكتظ و قلبك مزدحم، يكادان يطفحان كالإناء، تشعر أنك امتلئت لحد الإكتفاء، تريد النجاة

من منا لا يريد السعادة والراحة في أي علاقة؟! ونحن نبحث عنها ونشقى وهي موجودة

البعض منا و إن حل به الشيء اليسير،بكى و ناح و سخط قائلاً لماذا حل

عندما تسير بك عجلات الوقت إلى محطات الحياة الكثيرة لتتزود منها كل مايلزمك لتتعلم و

تتعدد وسائل وطرق الوصول حينما نريد ان نقدم مالدينا لغيرنا ونستطيع فعل ذلك بكل يسر

مهما طغت الهموم وضعف القلب وخشيت من الحياة أكثر، مهما حلمت ولم تنل ومشيت وكثر

يا إلهي لقد فاتني .. إنني في خطر وشيك، أكيد سأعاقب ويتعسر أمري، وقد أهلك

  ليس هناك عاقل يحلل ما حرمه الله لذلك قد يتبادر إليك أيها القارئ نوعاً

في العام الماضِ عندما أكرمنا الله بالحج وفي احدى ليالي ” منى” شرف الله تلك

(وَمَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ) هذه آية عظيمة فهي تُلامس قلبي دائماً، وتمسح عن عَاتقه يأساً قد

عودي يا كلمة مكانك ! تعجبتم من عنوان المقال ؟ ولكن هي حقيقة لكل إنسان