اليوم العالمي و علاقة الأشخاص
تقيم العديد من المجتمعات و الدول مناسبات عالمية في أيام محددة من كل شهر تقريباً تحت مسمى اليوم العالمي.
من خلال هذه الأيام العالمية يستطيع الفرد و المؤسسة تعزيز ثقافة المهتمين بهذا اليوم أو المُتلقين و تنبيه الوعي العام بالأخطار التي يواجهها،و كذلك التنبيه بضرورة المعاملات و الحفاظ على الصحة و البيئة و المجتمع الذي نعيش فيه
من خلال ما يتم طرحه في المسارح و المدارس و كل مكانٍ يقيم إحتفالاً بالمناسبة التي خُصص لها هذا اليوم.
علينا كرعاة لهذه المناسبات أن نتقن كيفية تكريسها في نفوس الأفراد و جعلها ذات قيمة مثل :الإحتفال باليوم العالمي للصحة و يوم المعلم و يوم المهنة،…إلخ.
فإن وضح و تحقق الهدف وصلت الرسالة و أزداد الفرد و المجمتع و العالم رُقي في كل مناسبة و كل عام.
إنتصار جنادي
@Entisar_6