– عبد السلام الحربي
لستُ متخصصًا إنما أتحدث هنا عن بعض ماشاهدته من إعلانات تجارية فاشلة ومشاريع لم تكن ناجحة، بحثت عن سبب هذا الإنتاج الضعيف من هذه الشركات والجهات والذي يُظهر لي من خلال ماينتجون أنهم يُبسّطون (الفكرة) ويستسهلونها في أذهانهم ويهملون (الخبرة) ويستنقصون أهل الإختصاص في تنفيذ منتجاتهم ومشاريعهم طمعاً في توفير المال وهرباً من نظرية مؤامرة الاستغلال من قبل مؤسسات الدعاية والإعلان، مما ينتج إعلاناً ضعيفاً قد يسخر منه الناس.
صحيح أن الفكرة مهمة وعنصر أساسي في الدعاية والإعلان لكنها لا تساوي شيئاً إن لم تنفذ بطريقة فنيه احترافية من أهل الإختصاص والخبرة في هذا المجال.
يظن بعض ملاك الشركات أنها لعبة تراكيب، (الفكرة موجودة – الكاميرات موجودة – المونتاج بسيط نشوف أي أحد يمنتج – الممثلين نجيب أي موظف ونصوره) هكذا يتحدث بكل بساطة! للأسف ويستغرب من التعقيدات! والمحصلة إعلان ضعيف قد يتسبب في تشويه السمعة والصورة الذهنية عن المنتج والشركة.
بينما لو عُرِضت هذه الفكرة على أصحاب التخصص لتغيرت قوانين لعبة التراكيب تلك إلى قوانين نابعة عن علم ومعرفة وخبرة واحتراف والمحصلة إنتاج إعلان ممتاز وناجح ومنافس.
باختصار دائماً هناك فرق بين الفكرة والخبرة، وهما عينان في رأس النجاح.
تدقيق: سهام الروقي.
فكرتين عن“الإعلانات التجارية .. ولعبة التراكيب”
Great post thank you. Hello Administ . Dünyanın her yerinden kalite puanı yüksek sitelerden hacklink almak için bizimle iletişim kurabilirsiniz. Hacklink ihtiyaçlarınledebilirsiniz.
Hi, just required you to know I he added your site to my Google bookmarks due to your layout. But seriously, I believe your internet site has 1 in the freshest theme I??ve came across. casibom