رقصة الحظ
رقصة الحظ في مسرحية الحياة، أخذ الحظ دور البطولة ، فنراه يرقص علىخشبة المسرح بأناقة
رقصة الحظ في مسرحية الحياة، أخذ الحظ دور البطولة ، فنراه يرقص علىخشبة المسرح بأناقة
الانتباه وإدراك الأفكارالانتباه : هو عمل إدراكي نختار من خلاله للمحفزات، التي تصل في آن
هلال العيد وقتٌ من الدهر يفصلنا عن هوة الحياة الدنيا الدنية، الآخذة لطبيعة الإنسان، المستقرة،
مُعضلة الفراغ مع مرور الأيام وخوض العديد من التجارب، آمنت أن من أكثر الاشياء تعقيداً
ليس أمرًا شائعًا بل خسارة فادحة لما في جيبك اصبحت المنتجات أصغر وأنت تدفع نفس
كل مايُدثر ينتثر تتوزع الأرزاق متساوية والأقدار مختلفة من رب العالمين ولكن الأوجاع متفاوتة، تجد
مني.. إلى إلى تلك الطفلة التي كانت ترقص فرحًا تحت قطرات المطر،تردد :” يارب زيده
ماذا لو عاد بنا الزمن … أسئله كثيرة دارت في مُخيلتي !! ماذا لو عاد
تغيرنا مابين الإدراك و النضج .. قرأت اقتباسًا يقول : ” ومن فينا لم يتغير!الظروف
لحـظة إدراكفي مسيرتي الدراسية لم أقم بزيارة أي مدرسة غادرتها، دائمًا استصعب رؤية المكان وهو
كُن انت وإلا لا تكن زالت الأقنعة وغابت الشمس وحل الظلام يكشف أسرار النهار وتبوح
من هو الانسان في عالمنا اليوم؟قد فككت الحضارة الغربية الحديثة عن مفهوم الانسان وماهيته، وهل
خَاۤئنَةَ ٱلۡأَعۡیُنِ في كثيرًا من الأحيان يجد الإنسان نفسه في موضع ( الخيانة بالعين )
“المرء في ارتحاله إلى مواطن أخرى”“غريب ذلك الذي ينتاب المرء وهو ينظر من شاطئ قارة
(يقال إننا لا نحتاج إلى مساحيق تجميل لتبرز جمالنا بل هي تحتاجنا لتبرز شهرتها )وان
إحدى الأمسيات ذهبت إلى مسرحية كوميدية، وجلست أشاهد مع الجمهور، كان المهرجون يصطدمون في بعضهم
الحياة قد تعلمكالحياة قد تصنع التجارب وتجعلك تدرك وتتدارك الوضع الذي أمامك، هي محطات عبور
مايُخلفه الخوف! “الندم على كل مالم أفعله، وأنا مستلقٍ على سرير المستشفى رَجُلاً مُسِناً” -رالف-
جميع الحقوق محفوظة لموقع سلم الهدف © 2020