ثقافة العُزلة
ثقافة العُزلةمصطلح العزلة ومعناها العام ،كثيراً ما يُختلف عليه وتكثر التساؤلات حول حاجة المرء إليهوثقافة
ثقافة العُزلةمصطلح العزلة ومعناها العام ،كثيراً ما يُختلف عليه وتكثر التساؤلات حول حاجة المرء إليهوثقافة
طَوقُ النَّجاةِنُصاب في متاهات الحياة، ووعورة الطريق و ،ظلمة الدرب، فنحتاج إلى طوقِ نجاةٍ ينتشلنا
كنز الحكمة إن رجاحة العقل، وبلاغة الكلام، وفصاحة اللسان هي سر الحياة، وأساس التقدم، ورقيُّ
متاهة تفرعات الطموح! تبدأ البدايات دائماً هادئة للبعض، ومُبهرة للبعض الآخر، وهُناك من يكون مُحبط
احتراق شمعة: كانت هناك شمعة تضيء غرفة صغيرة، تمنح أملًا وضوءًا في جوٍ مظلم. ولكن
علي الطنطاوي الشيخ الجليل الذي يحمل همومنا،غير عابئ بهذا الثقل فيخطب ويتحدث بالحق دون مواراة،
التوقيت الخاطئ ربما واحدة من أهم الأشياء التي يمتلكها الإنسان على هذه الأرض هي قوة
جمال اللحظة لحظة صمت وإدراك. تجلت معها الأهداف ،وترتيب الأفكار، وبدأ السعي في تنفيذ القرار،
حبكة درامية ! تسقط في إحدى الممرات فتَتّهِمُ أحدهم بأنه دفعها واستقصد إيذائها، ويتراءى لها
قرأت ذات مرة بـ “أن الحب هو التوأم اللطيف للموت” ولكن لم أدركُ تمامًا معنى
قد تكون الكتابة نجاة لصاحبها، طريق عودة بعد المتاهة، ومرجع لترتيب الأفكار. وأنا مؤمنة بأن
مقترحات للعام ١٤٤٦هـفي بداية كل عام لديك مقترحات وأفكار وتجديد وتغيير وتطوير وتخطيط لهذا العام
ماذا لو كنا نتذكر كل شيء بدقته وتفاصيله، بحلوه ومرّه، وفرحه وألمه، سيكون الأمر مرهقًا
المرء أسير مدى الحياة أقبل عام هجري جديد ، وأُضيفت سنة جديدة لحياتك ، و
من أنت؟ أنت الذي أدركت ذاتك.وسعيت للبحث عن معنى للحياة، وتوقفت عن إدراك الأمور التي
نطلب كأسًا من أوعية الآخرين في رواية “زوربا” للكاتب نيكوس كازانتزاكيس، يُلمح إلى فكرة أريد
أتساءل بيني وبين نفسي. كيف لجدران أو منزل أو مدينة أو حتى دولة كاملة، تكون
من نكون ياتُرى؟ في هذا العالم المعاصر المليء بالتعقيدات والتحديات، يبحث الإنسان عن إجابات عن
اقتباسطوال حياتي كانت تستوقفني العبارات، سواء كانت مُعلقة على شاشات الشوارع أو تلك المنشورة في
الوجة الآخر للعُملة لنُفكِر معاً كم خسرنا؟ وكم كسبنا في هذه الحياة؟من أوفى بالوعود ومَن
جميع الحقوق محفوظة لموقع سلم الهدف © 2020