كيف تنجيك الكتابة ؟ ” ورقة وقلم “
قد تكون الكتابة نجاة لصاحبها، طريق عودة بعد المتاهة، ومرجع لترتيب الأفكار. وأنا مؤمنة بأن
قد تكون الكتابة نجاة لصاحبها، طريق عودة بعد المتاهة، ومرجع لترتيب الأفكار. وأنا مؤمنة بأن
مقترحات للعام ١٤٤٦هـفي بداية كل عام لديك مقترحات وأفكار وتجديد وتغيير وتطوير وتخطيط لهذا العام
ماذا لو كنا نتذكر كل شيء بدقته وتفاصيله، بحلوه ومرّه، وفرحه وألمه، سيكون الأمر مرهقًا
المرء أسير مدى الحياة أقبل عام هجري جديد ، وأُضيفت سنة جديدة لحياتك ، و
من أنت؟ أنت الذي أدركت ذاتك.وسعيت للبحث عن معنى للحياة، وتوقفت عن إدراك الأمور التي
نطلب كأسًا من أوعية الآخرين في رواية “زوربا” للكاتب نيكوس كازانتزاكيس، يُلمح إلى فكرة أريد
أتساءل بيني وبين نفسي. كيف لجدران أو منزل أو مدينة أو حتى دولة كاملة، تكون
من نكون ياتُرى؟ في هذا العالم المعاصر المليء بالتعقيدات والتحديات، يبحث الإنسان عن إجابات عن
اقتباسطوال حياتي كانت تستوقفني العبارات، سواء كانت مُعلقة على شاشات الشوارع أو تلك المنشورة في
الوجة الآخر للعُملة لنُفكِر معاً كم خسرنا؟ وكم كسبنا في هذه الحياة؟من أوفى بالوعود ومَن
إياك أعني واسمعي يا جارةمثل مشهور يُقال بطريقة غير مباشرة، أو بمجاز ، عمّا يدور
ستــــشرِقمهما طالت الليالي لابد أن تشرق شمس يوم جديد، بأملٍ جديد، تُطوى معه صفحات من
تحديث الحياة الانتقالية حضرت اجتماع لمنصة تهتم في الفكر والإبداع وتخلق فعاليات ومبادرات في مختلف
وهم التغيير إن مصطلح تطوير الذات الذي يُتداول في عصرنا بكثرة، وأصبحت تُقام الدورات تحت
لماذا نقرأ؟ إذا لم تقرأ؛لن تصلأول تكليف تلقاه الرسول عليه الصلاة والسلام من الله عزوجل
**الشرطي الرقيب **نحنُ البشر لسنا معصومين من الخطأ ولا يوجد ضمان في كل موقف او
ستة أضاءوا الكون كما لو كانوا شمسًا واحدة، مابين السماوات والأرضون السبع.يتغير الحال من حال،
عن النسيان أتحدث في داخلنا تكمن “رغبة” ببقى كل شيء كما عهدناه؛ منازلنا القديمة وجدرانها
روح ومتكئ يخلق الله لنا أرواحًا أصيلةً من طهرها، تواجهه ما يبارينا من منعطفات الحياة.فنتكئ
جميع الحقوق محفوظة لموقع سلم الهدف © 2020