لم تكُن التّعاسة مقياسُ لـ راحةِ الإنسان قَطّ !
ولم يكُن ذاك الفتى السّعيد خالياً من الأحزانِ ، والآلامِ والفقدان !
ولـكـن ..
كُن متصنعاً لـ السعادةُ حتى تنجلي أحزانك ، وتُجبر آلامُك ، وترضى بالقدر .
اصنع موطـنًا لـك يُدعى ” السعادة ”
فالإنسان السعيد : هو ذاك الذي لديه ثقةً بالله وحده .
عندما تكُن ثقتك بالله عاليةً فـ اعلم بأنك سترضى بـ كُل حزن ، وألم ، وتكادُ أن تكون راضياً تماماً عن فقدان ذاك الذي كان لـ قلبك موطنًا !
لذلك كُن مزهراً بـ الثقة بالله واصنع سعادتك لـ تسعد دوماً .
بقلم : أميرة العتيق | #الهام .