مرحبًا يا أحبة، حُروف اليوم مُختلفة، جُمعت من مشاعر تُرجمت لتكونَ إيجابية.
نعيشُ في عالمٍ نتقلّب فيه هائمين، لا استقرار بين الآلاف من السعادة أو ربمّا الصفر منها، ولكن بوسعنا إضافة الوَاحد إلى الصفرِ لتُصبح سعادة ولو بنسبة ١٠٪، فربمّا بل حتمًا أن يكونُ القاع الذي وصلتَ لهُ أفضل مكان للبدءِ من جديد والخروج من العالم الاعتيادي لعالمك الخاص المليء بالسعَادة.
هذا العالم لن يكون كما تُريد، ولا أنتَ ستكون فيه كما تُريد لو استسلمت للواقع، لذا لإرضاءِ الطرفين اصنع عالمك الخاص وعش فيه جُل أوقاتك، اصنع لنفسكَ سعادات من لاشيء، جرّب الجُنون، الإبداع وثورات الفنّ، اخرج من منطقة راحتك لمنطقة الاضطراب السعيد وتخلّى دائمًا عما تكون لتُصبح مايمكن أن تكون.
يوجد بداخل عقِولنا عالمٌ مختلف يعيش فيه كُل من البهجة والحزُن، الغضب واللامُبالاة، والكثير من المشاعر الأُخرى، ولكن صديقُنا البهجة يُصارع جميع المشاعر الأُخرى التي تحتويك ليجعلك سعيدًا ويرحل بك بعيدًا للوصولِ إلى عالمك الخاص المُدهش؛ لذا ساعدوا صديقكم البهجة للوصول فـهو يسعد ببهجتكُم الدائمة.
كونوا دائمًا كأشعّة الشمس لا تنطفئون مهما عصفت الأسباب، كونوا دائمًا كنجوم سرمديّة قُدّر لها أن تُضيء للأبد.
للكاتبة: أفنان الفضل.
تدقيق ومراجعة: حليمة الشمري.
3 أفكار عن “صفرٌ لكنه يتحوّل!”
1
buying cialis online usa When using these products
cialis online without prescription Read the Patient Information Leaflet if available from your pharmacist before you start taking Furonet and each time you get a refill