صفرٌ لكنه يتحوّل!
مرحبًا يا أحبة، حُروف اليوم مُختلفة، جُمعت من مشاعر تُرجمت لتكونَ إيجابية.نعيشُ في عالمٍ نتقلّب فيه هائمين، لا استقرار بين الآلاف من السعادة أو ربمّا الصفر منها، ولكن بوسعنا إضافة الوَاحد إلى الصفرِ لتُصبح سعادة ولو بنسبة ١٠٪، فربمّا بل حتمًا أن يكونُ القاع الذي وصلتَ لهُ أفضل مكان للبدءِ من جديد والخروج من العالم …