التطلع وعزوف أبناء المجتمع عنه!
في الآونة الأخيرة من مجتمعنا ومع جيل “إدمان التقنية”
أصبحت الكتب تفتقد من يقرأها والسبب سيطرة وسائل التقنية على عقول ابنائنا الصغار العاكفين على شاشات التلفاز والمهدرين ساعات طوال في متابعة المسلسلات والأفلام والبرامج التي تنزع حب وشغف التطلع وقراءة الكتب ذات الأهداف القيمة وذات تغذية العقول، مما يجعلهم أكثر نضج وصنع لأهدافهم وطموحاتهم!
أصبحنا نفتقد قدرات أطفالنا ومواهبهم، لابد أن يبادر كل فرد ذا مسؤولية في مجتمعه في زرع حب القراءة في نفوس الأطفال وتشجيعهم على القراءة، والتعاون مع أولياء أمورهم بتوفير مكتبات مختصة بقراءة الكتب في المنزل، كما يجب على المدارس توجية طلابها وطالباتها على القراءة والحث عليها من باب التحفيز، ويجب أن يدرك الطفل قدر القراءة في حياته القادمة، فلابد أن ننتج جيلًا واعيًا منذ صغره وعدم هدم القراءة؛ فهي من تبني الأهداف وتنمي المهارات وتكتشف شغف الذات وتهدينا من جوف الحياة علمًا وفائدة فلا يوجد شخصًا واعيًا بلا فكرًا واعيًا ولا يوجد فكرًت واعيًا بلا قراءة تجعله ناضجا وذا وعي!
4 أفكار عن “التطلع، وعزوف أبناء المجتمع عنه!”
Pingback: 다시보기
healing music
Pingback: ประกันภัยโดรน
Hi, just required you to know I he added your site to my Google bookmarks due to your layout. But seriously, I believe your internet site has 1 in the freshest theme I??ve came across.