فلنُكثر من ذلك الأمر خوف من المستقبل ومن الحاضر والماضي ، كلها تتلاشى عندما تضع

فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِم مِّنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ

البعض منا و إن حل به الشيء اليسير،بكى و ناح و سخط قائلاً لماذا حل

مهما طغت الهموم وضعف القلب وخشيت من الحياة أكثر، مهما حلمت ولم تنل ومشيت وكثر

(وَمَنْ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ) هذه آية عظيمة فهي تُلامس قلبي دائماً، وتمسح عن عَاتقه يأساً قد

عودي يا كلمة مكانك ! تعجبتم من عنوان المقال ؟ ولكن هي حقيقة لكل إنسان

﴿إِنَّ مَعَ العُسرِ يُسرًا﴾ لكل مظلوم يعجز عن النوم، لكل حزين ومكسور نسي بهجته، لكل

‎تفسير أواخر سورة البقرة { آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ ۚ كُلٌّ

لربما خيرة قد يحدث للمرء أن يحلم ويبدأ بتحقيق ما حلم به خطوة بخطوة، وفي

{قُلْ هُوَ اللَّـهُ أَحَدٌ . اللَّـهُ الصَّمَدُ . لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ . وَلَمْ يَكُن

  بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ {وَالْعَصْرِ ١} أقسم الله بالدهر على أن بني آدم لفي

“رحمة الله تعالى” اﻵية عظيمة الشمول ‎والعموم كقوله تعالى إخباراً عن حملة العرش ومن حوله

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، سنبدأ بإذن الله في تفسير