يعيش الإنسان وهو يخاف من الانطباع السلبي من الآخرين حوله، يخاف من نظرتهم له، محاولًا

التطلع وعزوف أبناء المجتمع عنه! في الآونة الأخيرة من مجتمعنا ومع جيل “إدمان التقنية” أصبحت

في كل عام نستقبل سنة دراسية جديدة، قبيل قدومها لابد أن نتهيأ لها، في مقالي

امرأة سعودية وأنا لستُ كمن تعزو ضعفها وقلة حيلتها وشخصيتها الركيكة لجنسيتها السعودية، لست كمن

“المنتدى العربي للثقافة والسلام: الشعب السعودي يحتل المركز الأول في حب وشراء الكتب”. بالأمس نزل

أقبل الحُجاج من كل قارةٍ مُتلهفون لقضاء حجهم وتيسير أمورهم، وكما هو متعارفٌ عليه في كل سنة من

قُذِفَت يوما ًحجرةٌ في طريقي حتى تمنعني عما أردتُ تحقيقه؛ فأكملتُ بناء سُلم أحلامي بهذه الحجرة، حتى أن

افتتح سعادة محافظ الرس محمد بن عبدالله العساف “مهرجان كرنفال القصيم الترفهي” في كلية التقنية للبنين

[divider][divider][divider] ماهو العقل الخفي؟ الكل منا يعرف “العقل الباطن” وإن لم يعرّفه، فسبق له أن سمع عنه،

عندما يصيبنا ما يُعيقنا، يكون الأمر بأيدينا لإختيار أحد زاويتين، إما حل هذا الأمر، أو إكمال العيش بسلام.