هل الندم على أخطاء الماضي سيغيره أم سيُضيع الحاضر؟
الماضي لا يذهب! الماضي هو الآنُ والمستقبل، فهو المُعلم الذي يعطينا دروس نتعلمها ولابدّ من
الماضي لا يذهب! الماضي هو الآنُ والمستقبل، فهو المُعلم الذي يعطينا دروس نتعلمها ولابدّ من
كنت دائمًا أحمل الفوضى على عاتقيفوضى مشاعري وأحاسيسيفوضى قلبي وشجاره الأبدي مع المدعو عقليفوضى أحلامي
أحب الصباح الباكر، وأشعر وكأنه يشرق من أعماق قلبي، أفتح ستائر الحياة وأبدأ يومي، أقرأ
عليك أن تكون شخصًا شجاعًا وقويًا وأن تتغلب على مخاوفك الداخلية وأن تكون على استعدادٍ
فتيلٌ في راحة تامة اقتربت منه حرارة فاشعلته وجعلته في أشدّ توهّجه، ما ذنب هذا
كعادته في كلِ صباح يغدقُ السعي في مناكب الأرضِ، يلوذُ بعمله ليهنأ بالمال والقوتِ ولو
لدي أهداف وطموحات وافرة، لدي أمل كبير أن أصبح إنسانة ناجحة، أن أصبح فخر لنفسي
إن لم تضع الهدف فما قيمة الحياة من دونه! فهو كالذرة أساس الوجود في هذا
كنت دائمًا أنظر لأصل الأشياء، لا كما تبدو عليه!تستوقفني الأسئلة الوجودية، التي قد تكون أحيانًا
أُحب جداً فكرة أن أكون صادقة، صريحة، لا أخاف من أن أحدًا ما يكتشف كذبتي! أُحب جداً أن أكون واثقة من نفسي، مدركة لما أقول وواثقة منه، جميلة جداً هي الثقة! والأجمل أيضاً هي الشجاعة، الشجاعة لتقول الصدق، لتكون صريح واضح، لا تتعب نفسك بالمخاوف، ولا تفقد ثقة الأخرين بك، كم أُقدر الشخص الذي يعترف بخطئه،وهذا ليس ضعف وإنما شجاعة تحلى بها في زمن قد خلت منه هذه الشجاعة إلا من رحم ربي. الاعتراف بالخطأ فضيلة تذكر، وليس الخطأ أن تخطئ ، وإنما الخطأ أن تكرر نفس الخطأ مرةً تلو مرة، أخطئ وتعلم خير من أن تُخطئ وتسير وتعود للخطأ مره أخرى،ضع في بالك أن الأخطاء هي دروس عملية وليست عقبة، فعندما تخطأ وتحاول مجدداً فأنت تبني الأن تجاربك وخبراتك، فلا تخجل منك أنك أخطئت ولا تخجل منالاعتراف بالخطأ، لا تخجل لأنك إنسان مفطور على النقص والخطأ! ولكن أيضاً هناك العقل الذي تميزت به عن سائر المخلوقات، فلا تعيد الخطأ وكن فطنٌ ونبيهٌ، واستخدمماتميزت به عن سائر المخلوقات. للكاتبة: ماريا صبري تدقيق ومراجعة: سهام الروقي.
يبدو لنا كثيرًا أن التلوين خاص بالأطفال، وأنه وسيلة ليفرغوا عما بداخلهم من مشاعر كامنة وأن يستمتعوا بوقتهم وأنه جزء من ألعاب الأطفال لا غير. بالحقيقة لا! إن التلوين ليس للأطفال فقط وإنما لنا نحن كبالغين أيضًا، إنه علاج نفسي أكثر من أنه مجرد تسليه، أُجريت الكثير من الدراسات عليه وكانت بعض النتائج: ١- يساعد على تقليل الجهد: وذلك بسبب قدرته في التأثير على منطقة اللوزة في الدماغ وهي المسؤولة عن شعور الاسترخاء. ٢- يطور الذائقة البصرية: حيث يتطلب القدرة على مزج العديد من الألوان لإنتاج لون جميل ومتناسق وهذا يساعدنا في اختيار الملابس أو أثاث المنزل. ٣- يساعدنا في جودة النوم: لأنه يجعلنا نترك الالكترونيات التي تسبب في خفض معدل هرمون النوم)الميلاتونين( إذا كان قبل النوم. ٤- يطور التركيز: يتطلب التلوين التركيز غير المُرهق وهذا يساعد على فتح الفص الأمامي للدماغ المسؤول عن التنظيم وحل المشكلات، مما يطور عقلنا لحل المشكلاتوتنظيم الفوضى. ٥- ينمي التفكير الإيجابي: حيث يساعدنا على التواصل مع طفلنا الداخلي وتذكر الأيام الجميلة مما يوّلد إحساًسا مذهلاً والتخلص من الأفكار السلبية. وأخيًرا، نصيحتي لك يا قارئي أن تجعل للتلوين نصيبٌ من حياتك لتحظى بشيء من النعيم الداخلي. بواسطة: أمجاد عبدالله. تدقيق: سهام الروقي.
بواسطة: هيا الشدوخي. لكلٍ منا أسلوبه الخاص للتعبير عن كل ما بداخلة بشكل صحي، و
أن أكون يرقة لا أخدشُ قلباً سكنتُ في أحشائه يوماً، أن تلامس كلماتي الطيبة مسامع
بواسطة: العنود الجبران. في الديكور الداخلي هناك خدع بصرية يتم استخدامها لإتساع المكان، كالجدران التي
يقضي المرء جُل وقته في محاولة فهم الآخرين ومعرفة خباياهم وكل ما يدفعهم للقيام بتصرفٍ
هناك أشخاص أعطوني حياة فوق حياتي، أعطوني علمًا فوق علمي، لا يبخلون عني بشيء، يدفعونني
جميع الحقوق محفوظة لموقع سلم الهدف © 2020