اغتنمها قبل الفوات وأحرص قبل الندم، كن من أصحاب الفرص وبادر فما زال في الوقت متسع إنها فرصة !؟
رمضان هو البداية الحقيقة للتغيير هو فرصة أمامك للاستثمار ولكن السؤال هنا من الذي يكسب؟! لينطلق نحو القمم ليكون من أصحاب الهمم، فيبدأ بالتغيير على جميع المستويات، ينطلق من العلاقة الأهم وهي علاقته مع الله والجانب الروحاني يتأمل ذنوب الخلوات فيرجع ويتوب بأعمالٍ صالحات! ثم قس على ذلك الجوانب الاخرى العقلي والاجتماعي والأسري والمادي والترفيهي، وختاماً فرصة أن تكون مايشبهك أن تبدل عاداتك أن تغير أولوياتك أن تبدأ من جديد؟