“أقسمت أن لا أخوض حرباً إلا تلك الحرب ،التي تُسفك فيها الألوان لأجل الحقيقة.”
“أقسمت أن لا أخوض حرباً إلا تلك الحرب ،التي تُسفك فيها الألوان لأجل الحقيقة.” إعداد
“أقسمت أن لا أخوض حرباً إلا تلك الحرب ،التي تُسفك فيها الألوان لأجل الحقيقة.” إعداد
لأنّ الخطّ يُغني عنِ البَوحِ أحياناً، اتّخذتُ لخطّي زخْمَ الشُّعورِ مِيزاناً. إعداد و تحرير :
أنا من ابتدأ مِشوارِي في التصوير بتوثِيق رَحلات قُمنا بِها، وتَخلِيدُ لحظاتٍ لا تُنسى ،
أنا من أبرزتُ جمال بعض اللحظات بصورة ، وأنا من سعيتُ كثيراً لأُثبت للجميع بأنه
كان الطهيُ حُباً وشغفاً لازمها منذُ طُفولتها، فكان الملاذ لكُل طاقاتها وإبداعاتها، فكرّست تلك البداياتِ
الإنسان الناجح في دروب الحياة لا بُد من العقبات التي تواجهه، وبفطنته وذكاءه يستطيع أن
مارست هواياتها ومواهبها بكُلِ حُب وشغف، ولم تكُن وظيفتها التي شغرتها يوماً ما تُغنيها عن
طموح الشخص لا يتوقف مع أول عثراته، بل العثرات والعقبات هي التي تجعل الإنسان شخصاً
[divider]انا من كان خوفي مِن الفشل فِي عالمِ الرسم نُقطة إنطِلاقِ لِي و أنا الصدِيقه
كل منا يسعى لهدفٍ مُعين ولديه حلم يُحققه، ويبدو أنكِ حققتِ حُلمك، ولكن مازال لمسيرتك
أنا من كانت بدايتي صِفراً؛ فكانت أولى خُطواتي أن اقتنيتُ كاميرا لتلتقط بها عدستِي العديد
كل منا يسعى لهدفٍ مُعين ولديه حلمٌ يُحققه، ويبدو أنك حققتي حُلمك، ومسيرتك ما زالت
“مزنة الشويمان – بين أوراق الرسم” تَطِلُّ علينا الرسامة مزنة الشويمان، من منطقة حائل،
بدأت رحلتها مع الكتابة منذُ أن كان عمرها تسعة عشر عام والآن هي بعمر الخمس
جميع الحقوق محفوظة لموقع سلم الهدف © 2020