مصدر الامان والاطمئنان
كلمة واحدة وتحمل الكثير والكثير من المعاني، تحمل الشعور الأبهى(الاطمئنان) ويا لها من كلمة! كل
كلمة واحدة وتحمل الكثير والكثير من المعاني، تحمل الشعور الأبهى(الاطمئنان) ويا لها من كلمة! كل
تلهو بنا هذه الحياة، نتأرجح فيها بين أحزانٍ ومسرات، نسعى بها للوصول إلى كل ما
كسؤال بلا إجابةكذكرى على رفوف النسيانكحلم عانق المستحيلكأماكن منسيةكحكايةٍ مبتورة ..أشبه كل الأشياء التي لم
مَالي و قَد أرى الحُزن أَرسَى خرَائِطُ وَجهكمَن ذَا الذي سَطَا بَريقَ عينَاك و حُسن
تكمن السعادة عندما تجد ذاتك، وعندما تكتشف مواطن القوة داخلك، تنميها، تغذيها، وتؤمن بها حتى
الذين نخرج منهم مطمئنين هم أكثر الأشخاص العالقين في ذاكرتنا والذين نلمس معهم أن الصعاب
إنه الرابع من مارس حيث الشتاء يحزم أمتعته والربيع يطرق الأبواب، الشمس تشرق على استحياء
رمضان هو فرصة للتغيير ولو خطوة واحدة للتقدم نَحُوَ الأفضل! كيف لرمضان أن يُغيرُنا؟ ويترك
أعتقد أنه في خضم ما نعيشه اليوم فقدنا جزء من طمأنينتنا وسلامنا النفسي؛ فالعالم في
كل ماتفعله للآخرين سوف يعود لك عاجلًا أم آجلًا، فرحٌ كان أم حزن.. فانتبه! مع
“إعمال العقل يريح القلب ويخفف عنه قلقه، وكأن القلب يطمئن حينما يتولى العقل زمام الأمور”.قرأت
لقد عاد من معركته خاسرًامعركة مع أحلامه ومع ما سعى دائمًا ليظفر بهلكن على غير
لماذا الصبر موجود؟ وكيف أن يكون عذب؟ لأن الله يريدنا أن نصبر ونحتسب الأجر، ويريدنا أن نكون مؤمنون أقوياء، يريدنا دومًا أن نلجأ إليه، يريد لنا الخير دومًا وحاشاه أن يريد لنا عكس ذلك! الصبر مُرٌ لاشكّ فيه، ولكن يمكنك أن تجعله عذب! كيف لذلك أن يكون؟ عندما نتمنى خيرًا يقع، أو ظلمًا يُرفع، فعلينا أن نكون مفوضين كل أمورنا للواحد الأحد، ونبذل الأسباب، وندعو الله بمافيه خير ولا نمل يومًا بل نثابر دومًا ، ونكون على يقين كامل أن الله أحنّ بنا من أنفسنا، وأن لنا خير في الغيب، وسوف يظهر في الدنيا كان أو في الآخرة.
إنه شهر ديسمبر حيث الأجواء الملبدة بالغيوم، ونسمات الهواء الباردة التي تكاد في بعض الأحيان
لماذا أتفق معظم الناس على حبها؟ تغيب عنا ونكره فراقها، تعود لنا وتعود البهجة لقلوبنا.
هناك اعمال يقدمها الشخص بحب ووفاء واخلاص وبدون مقابل بل المقابل الوحيد الذي يريده هو
هل العلم هو فقط ما نتلقاه في المدارس والجامعات؟ أم من الممكن أن يكون عمليًا
غريبٌ كيف تصبح أرواحنا حينما نشعر بالسعادة!الحياة مليئة بالألوان، والأماكن ترتدي ثياب الفرح وكأن كل
جميع الحقوق محفوظة لموقع سلم الهدف © 2020