غرق من أجل النجاة!
لم تكن القيود الا جحيمَ السجون، ولم يكن القفص الا سجنَ الطيور، فماذا تكون حُرية النفوس؟ حرباً بين اتباع الهوى ونضج العقول.هُناك من يغَرق تحت مُسمى الحرية! يغرق حتى يصل الى مَرحلة المَوت ثمَ ينجو سريعاً ويعود مِن جديد، هولاء مَن قيدتهم نفوسٌ صلبة حتى اصبحوا سجناء لها سُجنوا حتى ظنوا أن الحرية جريمة! والآخرين …