أنتِ من نزع الحياء!
ذات يوم، وأنا أسير على شاطىء البحر أجدد نشاطي واستنشق هوائه العليل، أثار فضولي منظر طفلة جميلة أظنها في الخامسة من عمرها، دفعني حب الأطفال إلى أن أقترب منها وأضع قبلة على خدها، ثم أخذت أسألها: ما اسمك يا صغيرتي؟ فأجابتني بصوتها الطفولي العذب: اسمي تالين يالله ما أجمل اسمك ياصغيرتي!، وكان بيدي بعض من الحلوى، قدمتها …