ربما حلم!

تتباطئ الساعات في المرور، الثواني لم تعد ثواني بل أصبحت وكأنها أيام!، لم أعد أحتمل الصبر، أشعرُ وكأنني أتراجع للوراء بدلاً من السير قدماً!، لكن لابأس ربما نسيت وعداً قطعته على أحدهم فحدتني الأيام للرجوع إليـه، أو ربما لأعيش لحظات الفرح بكلّ ثوانيها!. في رحلتي هذه – العودة للوراء – حدث أنني أنزويت بعيداً عنهم في عالمي …

ربما حلم! قراءة المزيد »