حياتنا لولا …؟
عندما يصيبنا ما يُعيقنا، يكون الأمر بأيدينا لإختيار أحد زاويتين، إما حل هذا الأمر، أو إكمال العيش بسلام. الزاوية الأولى : زاوية الإيجابية والزاوية الأخرى : زاوية السلبية إنها نفس الأحداث، لم تتغير من زاوية إلى أخرى، إلا أن الأولى زادت فاعلها قوة وثبات وراحة؛ وكانت النتيجة “أمل”. أما الأخرى فجعلت فاعلها ضعيف هزيل، لا يمتلك الراحة. وكانت نتيجتهُ “يأس”! حياتنا بأيدينا، لما لا ننظر …