لا سلاح، لا دوافع، لا جثة مرمية!
أصبحَ العالمَ يكره الاختلافاتَ بين البشرية، وأن أنتَ شيعي وأنا فتاة سُنية. كان أشد مَا يربُكني الحدِيث عنْ الطائفية، وأكثرُ ما أخاف مِنه العُنصرية. لماذا لانتوقفَ ونتعاهدّ علي السِلمية؟ ونعِيش حَياه هنِية، كَالليالِي الحِلمية لَا سِلاح ، لَا دوافع، لَا جُثةً مَرمِية! فَبدأت بِالحديثْ عنْ الامل و النور عن آيات قرآنية فِيها السكينةْ عنْ جنةٍ …