جوهر الشرقية
كانت تلك الأزقة بين عمائر الخبر هي ما حملت ذكريات طفولتي جميعها وسأخص الخبر و الظهران والدمام بمقالتي لانها جوهر الشرقية.لا انسى الطقس صباحا اثناء ذهابي للمدرسة على قدماي و و البرودة ليلاً بجانب البحر في الشتاء تحولت الآن دافئا لمخيلتيتثير فرحتي طيور النورس بأصواتها في الكورنيش القديم تلك المعالم ما مر يوماً و نحن …