ننجو لنعيش!
لكل بداية نهاية، ولكل معركة نتيجة، وفي منتصف الحرب هناك لحظات ذبول، لحظات يأس، ومحاولات كُثر للنجاة.حينما تعتاد على حياة واحدة، لا يشوبها أذى، وفجأة تصبح في تطورات متتالية مزدحمة بالمشاعر، يصبح هناك تراكمات لكل شعور خلف شعور، إلى أن يُشكل بركان قابل للانفجار بأيّ لحظة، الحياة ليست معركة واحدة وحسب، إنما معارك ولها محاربين، …