مافقدته أعظم
بإحدى الطرقات وأثناء عودتي للمنزل شاهدت مقبرةً وحولها المئات من البشر تعجبت لأمرهم وأكملت سيري وبداخلي صرخاتٍ تردد ماخسرته أعظم. مرت الأيام وأنا رفيقه للظلام، حبيسه لداري لا أحدث بشراً، ولا أناجي قلماً،أنظر لما حولي وكأنها المرة الأولى. أزحت الظلام لأرى سطوع الشمس فلم يشد انتباهي هاتفي الذي يعلن كل ثانيةٍ قدوم رسالةٍ جديدةٍ،فماخسرته كان …