رفقاً بمن تستحق.
رفقًا بمن تستحق مضت أيامها بالبُكاء والحزن وينبض قلبهَا بالقلق حين سماع صوته، أدركت بمرور الأيام أنهُ ليس زوجًا بقدر ماهو إنسان مُخيف يُحيط بها، تناسى حقوقها وحق إسعادها ورعايتها، لم يتذكر حياة الرسول كيّف كان يحرص على إسعاد زوجاته بأبسط الأمُور و أدق التفاصيل!، حتى إن أكل مع أحد زوجاته آنسها في الطعام فهو القائل …