لو ..
لو أن كُل شخصٍ في هذه الحياة أدّى ما أوجب الله عليه من أعمال ومهام وحقوق، بلا تقصير أو إهمالِ لها؛ لما تفاقمتِ المشكلات يوماً ما، وأصبح مُعظمها مُشكلاتٌ بلا حلول، ولم تُنتهك حُقوق البعضِ بها؛ فاستوجَب عليِهم البحث عمّن يُنصفهم يوماً ما، ولم تُهمل أعمالٌ وواجبات حتى لا تكونَ أرواح البعض نتيجةً لها. وماذا …